ذبيحة خطية: قديمًا كان الخاطئ يُحضر ذبيحة ويضع يده على رأسها مُقرًا بخطيته فتنتقل الخطية إلى الذبيحة. وهنا نرى أبرصًا عند قدمي الفادي لا يستطيع أن يلمس ذبيحة، فإذا بالرب يلمسه ويضع يده على كتفه لينتقل عنه برصه، وكأن الرب يقول له: أنا لست فقط أريد طُهرك، بل إني ذبيحة خطيتك.