إن كان «المجد» يتحدث عن لاهوته، فإن ”البهاء أو الجمال“ يحدثنا عن كمال ناسوته. والأناجيل تُظهر لنا بكل وضوح هذا الجمال الفريد. فكل خصائص شخصية ربنا المعبود كما ظهرت في حياته على الأرض، عندما نجمعها معًا، نهتف على الفور قائلين: «كله مشتهيات» (أو كله جميل)» ( نش 5: 16 ).