الكتاب المقدس يعلمنا أن المؤمن على الأرض هو وكيل على عطايا الله الكثيرة كالمال مثلاً والعمل والصحة والعائلة. لكن أعظم مجالات الوكالة هي وكالة الوقت وعلينا أن نفتدي الوقت كو 4 : 5، وذلك للأسباب الآتية:
1-لأن الوقت هو عمر الانسان وحياة الإنسان، فالوقت يساوي الحياة
2-لأن الوقت – أي عمر الإنسان - محدد ولا يمكن زيادته ولا نقصانه، لكن الحكمة هي كيفية إدارته واستغلاله.
3-لأن الوقت عبارة عن عطية ومورد غير قابل للتخزين، أي أنك لا تستطيع ترحيل ساعات من يومك إلى يوم غد، فاليوم الفائت لا يمكن استرجاعه والوقت الضائع لا يمكن تعويضه.
4-لأن مجيء الرب قريب على الأبواب، وبمجيئه سوف تنتهي فرص إكرامنا وتكريسنا له هنا على الأرض.