في هوشع 10: 12 نقرأ هذه الكلمات «اِزْرَعُوا لأَنْفُسِكُمْ بِالْبِرِّ. احْصُدُوا بِحَسَبِ الصَّلاَحِ. احْرُثُوا لأَنْفُسِكُمْ حَرْثًا، فَإِنَّهُ وَقْتٌ لِطَلَبِ الرَّبِّ حَتَّى يَأْتِيَ وَيُعَلِّمَكُمُ الْبِرَّ». وفي 2أخبار الأيام 7: 14 نرى الوعد بالبركة مؤسسًا على شروط لا تتغير؛ فيقول الرب: «فَإِذَا تَوَاضَعَ شَعْبِي الَّذِينَ دُعِيَ اسْمِي عَلَيْهِمْ، وَصَلُّوا وَطَلَبُوا وَجْهِي، وَرَجَعُوا عَنْ طُرُقِهِمِ الرَّدِيئَةِ، فَإِنِّي أَسْمَعُ مِنَ السَّمَاءِ وَأَغْفِرُ خَطِيَّتَهُمْ وَأُبْرِئُ أَرْضَهُمْ». إذن لا شيء سوى انكسار القلب على الخطية، والاعتراف القلبي بها، والرجوع الكلي عنها، يمكن أن يشبع قلب الله. يجب أن تُترَك الخطية كلية.