كما يشتاق الأيل إلى جداول المياه هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله.
عطشت نفسي إلى الله إلى الإله الحي. متى أجيء وأتراءى قدام الله
( مز 42: 1 ،2)
العطش إلى الله: ففي مزمور63 عندما كان داود هارباً في برية يهوذا متغرباً عن وطنه ومدينته، ورغم أنه مسيح الله، لكنه مُضطهد من عدوه شاول، فإنه في ضيقته يحول نظره إلى الله ويقول من أعماقه: "يا الله إلهي أنت إليك أبكر. عطشت إليك نفسي. يشتاق إليك جسدي في أرض ناشفة ويابسة بلا ماء".