رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَمَّا أَنَا فَالاِقْتِرَابُ إِلَى اللهِ حَسَنٌ لي ( مزمور 73: 28 ) ترَنَّم آساف بكلمات هذا المزمور بعد اختبار ابتعاده عن “مقادس اللهِ” ثم رجوعه إليها. والواقع أننا نُقدِّر الشركة مع الرب بطريقة من اثنين: الأولى هي الاقتراب إليه، والالتصاق به، حيث يُمسِك الروح القدس بأيدينا ويُعبّرنا في نهر الشركة من مياه إلى الكعبين، إلى مياه تصل إلى الرُّكبَتين، فالحَقوَين وصولاً إلى مياه سباحة، نَهْرٍ لا يُعبَر ( حز 47: 1 -5). أما إذا لم نُقدِّر الشركة بهذا الأسلوب، فإننا – بكل أسف – نُقدِّرها حينما نخسرها، وهذا كثيرًا ما يحدث معنا كما حدث مع المُرنم في هذا المزمور. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مقادس الله |
"فَإِنَّنَا نَحْنُ عَامِلاَنِ مَعَ اللهِ، وَأَنْتُمْ فَلاَحَةُ اللهِ، بِنَاءُ اللهِ" |
مقادس |
مقايس الاختيار |
فَإِنَّنَا نَحْنُ عَامِلاَنِ مَعَ اللهِ، وَأَنْتُمْ فَلاَحَةُ اللهِ، بِنَاءُ اللهِ |