رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يا رب إله آبائنا أما أنت هو الله في السماء وأنت المتسلط على جميع ممالك الأمم وبيدك قوة وجبروت وليس مَنْ يقف معك ( 2أخ 20: 6 ) وهنا تبرز حقيقتنا لعين الإيمان، لتنفض كل ما يحجب النور، أنه، وإن كان المشهد كئيباً ملبَّداً بالغيوم، غير أن ما زال للإيمان أن يعتمد على الله؛ إذ هو المصدر الذي لا ينضب كل وقت وتحت أي ظروف "الله لنا ملجأ وقوة، عوناً في الضيقات وُجد شديداً" ( مز 46: 1 ). هذا إذاً، كان المصدر الذي إليه التجأ يهوشافاط في يوم ضيقه، بذاك الإيمان الجاد الذي لا يفشل أبداً في اجتذاب قوة وبركة الإله الحقيقي لمواجهة كل طوارئ الطريق. "فخاف يهوشافاط وجعل وجهه ليطلب الرب" (ع3). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
و فخـاطرنا الف ضيقه |
كل وقت ضغط.. مرض.. وجع.. ضيقه |
لما تكون فى ضيقه |
كل ضيقه لها إله |
كل من هو فى ضيقه |