« قال لها يسوع : أعطني لأشرب »
القول ينضح بالمفارقة الصارخة. ينبوع ماء الحياة يطلب أن يشرب من ماء مُعطش ومن يد امرأة جف منها ماء الحياء! ولكن دائماً أبدا تقف مفارقات الله مع الإنسان لحساب الإنسان. فالرب دائما يحتاج إلينا ليعطينا.
« أجاب يسوع وقال لها : لو كنت تعلمين عطية الله ومن هو الذي يقول لك أعطيني لأشرب ، لطلبت أنت منه فأعطاك ماءً حياً» .