رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال داود لأبيجايل: مبارك الرب إله إسرائيل الذي أرسلك هذا اليوم لاستقبالي، ومباركٌ عقلك، ومباركة أنتِ، لأنك منعتيني من إتيان الدماء وانتقام يدي لنفسي ( 1صم 25: 32 ،33) إن حالة هذه المرأة جيدة الفهم، كلها دروس مُشجعة لجميع الذين يرون أن معاكسة الظروف تعرقل سعيهم وتضعف من تقدمهم. إن تاريخ أبيجايل يقول لهؤلاء: اصبروا، انتظروا الرب، لا تظنوا أنكم بعيدون عن فرص الخدمة والشهادة. والرب يتمجد كثيراً بتواضع كهذا ولا بد أن يهب العون والمدد، ومتى خضعت النفس تماماً لأمر الرب، فلا تكون النهاية إلا سلاماً. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أبيجايل ... كانت المرأة جيدة الفهم |
أبيجايل ... جيدة الفهم |
أبيجايل جيدة الفهم |
أبيجايل جيدة الفهم |
كل حديث مُعرض لسوء الفهم |