رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إبراهيم الجوهري كان علمانيًا، وله وظيفة علمانية في الدولة، أي أنه لم يكن مكرسًا للرب. ومع ذلك كانت له محبته العميقة للكنيسة، وخدماته التي لا يمكن أن تنسى التي قام بها من أجل عمارة الأديرة والكنائس، وفي العناية بالفقراء بأسلوب يضعه في مرتبة الخدام، بل أنه يفوق الكثيرين منهم. نقطة أخرى نذكرها في مقاييس البشر الخاطئة بالنسبة إلى الخدمة، وهي شرف وعظمة المكان. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إبراهيم الجوهري |
إبراهيم الجوهري وظلم الواليين إبراهيم بك ومراد بك |
إبراهيم الجوهري |
ترنيمة يا معلم إبراهيم - من فيلم إبراهيم الجوهري |
المعلم إبراهيم الجوهرى |