رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث الله هو الذي بدأ، فمنح البركة. منح البركة منذ البدء لأبوينا الأولين آدم وحواء (تك 1: 28). وكرر نفس البركة لأبينا نوح وبنيه (تك 9: 1). ومنح البركة لأبينا إبراهيم (تك 12: 12) (تك 22: 17، 18). ولأبينا إسحق (تك 26: 24)، ولأبينا يعقوب (تك 28: 14). وكانت أعظم بركة، أن ينتهي من نسلهم المسيح، وبه تتبارك جميع قبائل الأرض بالخلاص الذي يقدمه للعالم. فالخلاص هو الهبة العظمي، الذي بدأ الله بها، وأكملها من أجل محبته للإنسان،لأنه: "يريد أن الجميع يخلصون، وإلى معرفة الحق يقبلون" (1 تي 2: 4). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|