رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اذا رأيت شجرة يانعة مثمرة وأردت أن تعرف سر ينعها وإثمارها لابد وأن يتجه فكرك إلى خصوبة التربة التي تختفي فيها جذورها هكذا الحال مع المؤمن فلا حياة له يانعة مثمرة دون أن يكون له مخدع خصب تمتد في باطنه جذور أعماقه لتمتص الغذاء اللازم لنموه وإثماره ابونا اشعياء الانبا بولا |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هكذا يختبر المؤمن لطف الله في خلاص نفسه |
أوَليس الحال هكذا أبدًا |
هكذا كان الحال في زمن استشهاد القديس موسى |
هكذا كان الحال مع نحميا (نح1)، ودانيال (دا 9) |
هكذا يفرح المؤمن |