رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولا شيء يحفظ عيوننا من النظر إلى العالم، إلا نظرنا إلى الرب وتفرُّسنا فيه، وتأملنا في البركات الروحية التي لنا في شخصه العزيز. وطالما كانت عيوننا ناظرة إليه، وقلوبنا مشغولة به، لا يتوانى عن أن يُظهر لنا ذاته أكثر فأكثر، كمن يهمه أمرنا، وكمَنْ فيه كل الكفاية لنا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|