الأفراح الإنسانية يحاول الشخص الحصول عليها، ويتعب في طريق ذلك ويُنفق، أما هذا الفرح فهو يتدفق تلقائيًا في كيان المؤمن الروحي طالما المسيح أمام القلب. إن الأفراح الإنسانية تستهلك القوة، أما هذا النوع من الفرح فهو يجدِّد القوة في كيان المؤمن «لأن فرح الرب هو قوتكم» ( نح 8: 10 ).