ولد إبراهيم الجوهري في القرن الثامن عشر من أبوين متواضعين فقيرين تقيين، والده يسمى يوسف الجوهري وكان يعمل في الحياكة بقليوب، وتعلم في كتّاب قريته القراءة والكتابة،
وكان يقوم بنسخ بعض الكتب الدينية ويقدمها للبابا يؤانس الثامن عشر (البابا 107)، وكان البابا يدعو له دائمًا بقوله "ليرفع الرب اسمك، ويبارك عملك، وليقم ذكراك إلى الأبد".
قصة صوتية عن حياة المعلم إبراهيم الجوهرى
تطييب رفات القديس المعلم إبراهيم الجوهري بيد البابا تواضروس الثاني