رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إِحْصَاءَ أَيَّامِنَا هَكَذَا عَلِّمْنَا فَنُؤْتَى قَلْبَ حِكْمَةٍ ( مزمور 90: 12 ) في إرميا 17: 7، 8 نجد بركات الرجل المُتوَّكِل على الرب بالمقارنة مع الشجرة المغروسة على المياه. قد يكون في السنة المُقبِلة شيء من “الْحَرّ”، وقد يكون فيها شيء من “القحط”، ولكننا نثق في الرب بأننا “لا نخاف ولا نَكُف عن الإثمار”، بل سيُخرِج لنا الرب من الظروف الصعبة بركات لنفوسنا «مباركٌ الرجل الذي يَتكِّل على الرب، وكان الرب مُتَّكَلهُ، فإنه يكون كشجرة مغروسة على مياهٍ، وعلى نهر تَمُدُّ أصُولَها، ولا ترى إذا جاءَ الحَر، ويكون ورقُها أخضر، وفي سنة القحط لا تخاف، ولا تكُف عن الإثمار». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|