رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بِمَاذَا كُنْتُمْ تَتَكَالَمُونَ فِيمَا بَيْنَكُمْ فِي الطَّرِيقِ؟ فَسَكَتُوا، لأَنَّهُمْ تَحَاجُّوا ... فِي مَنْ هُوَ أَعْظَمُ ( مرقس 9: 33 ، 34) بماذا نتكلم في الطريق: كثيرًا ما نُشبه هؤلاء التلاميذ تمامًا، حينما نتكلم في أمور مخجلة، لا نبغي أن يسمعها الرب! ونتخيَّل أنه لا يسمعنا أو أنه مشغول عنا فنتكلم في أمورٍ مخجلة ولا تليق. أو ربما نتعارك وكأن الرب لا يلتفت إلينا، أو أنه غير موجود في هذا الوقت. فيا لها من خدعة شيطانية خطيرة تجعلنا نتمادى في أحاديثنا بلا مانع أو رادع! فلا مانع لدينا أن نتحدث عن عيوب الآخرين، أو أخطاء وخطايا الخدام والمسؤولين، أو ربما نتعارك على مراكزنا في خدمة الرب، ونتباحث ساعات وساعات في مَن هو أعظم، متجاهلين تمامًا حضور الرب ووجوده فيما يخص كل تفاصيل الحياة والخدمة، وكأننا نحن المسؤولون عن خدمتنا وحياتنا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بماذا تتكالمون في الطريق؟ |
بماذا تتكالمُون في الطريق؟ |
" و جاء الى كفرناحوم و اذ كان في البيت سالهم بماذا كنتم تتكالمون فيما بينكم في الطريق. |
تعالوا نتكلم عن اخطائنا قبل ما نتكلم عن غيرنا |
دون ان نتكلم |