يعلِّق "أ.ت. روبرتسون": «كان الخَتم يوضَع في حضور الجنود الرّومانيّين الذين خُصِّصوا لحراسة الشّعار الرّوماني الذي يمثِّل قوّة ونفوذ روما».
يقول "د. د. هدون": «لا يمكن فتح الباب بدون كسر الخَتم، وهذا يمثِّل جريمة شنعاء في حقّ مالك الخَتم». لقد انكسر الخَتم عندما تدحرَج الحجر، والشّخص أو الأشخاص الذين لا يتجرّأون على كسر الخَتم سوف يكونون مسئولين أمام الحاكم المحلّي ووكلائه. في الحقيقة كان كسر الخَتم الرّوماني في زمن قيامة المسيح أمراً يخشاه الجميع.