الأسـماء المختلفة لعيد دخول المسيح أورشليم

[walaa farouk]

- أحد الشعانين
وكلمة شعانين فهى من الكلمة العِبريّة " هوشِعنا " ومعناها " خَلِّصنا ".
- أحـد أوصَنَّا
وفي اليونانيّـة نجد أنَّ كلمـة " أوصَنَّا " التي تُرتّلها الكنيسة في هذا اليوم هى مرادف لكلمة (هوشِعنا) العِبريّة.
- عيد دخول المسيح أورشليم
لأنَّ المسيح دخل أورشليم، لا ليملك على شعوب بل قلوب، فلم يفهمه اليهود لعدم قدرتهم على فَهم الحقائق الروحيّة.
- أحـد السعف أو الخوص
لأنَّ مستقبلي المسيح " أَخَذُوا سُعُوفَ النَّخْلِ وَخَرَجُوا لِلِقَائِـــهِ وَكَانُـــوا يَصْرُخُـــونَ أُوصَنَّا! مُبَارَكٌ الآتِي بِاسْمِ الرَّبِّ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ " (يو12:12،13).
- عيد الزيتونة
جاء في قوانين ابن العسَّال: " ليُعيّدْ عيد الزيتونة، هذا العيد هو أحد الشعانين، الَّذي دخل فيه المسيح أورشليم راكباً على جحش كملك، لأنَّ الجمع الأكثر فرشوا ثيابهم في الطريق " وَآخَرُونَ قَطَعُوا أَغْصَاناً مِنَ الشَّجَرِ وَفَرَشُوهَا فِي الطَّرِيقِ " (مت21:8)
- عيد الأغصان
أو أحد الأغصان هكذا يُسمِّيه اللاتين‏ أمَّا الأغصان فيُقصد بها أغصان الزيتون.
- أحد المستحقين
ويُقصد بالمستحقين طالبي العماد من الموعوظين الذين كانوا يقضون فترة إعداد يتم خلالها وعظهم وتعليمهم أساسيات الإيمان المسيحيّ واختبار إيمانهم قبل العماد الذي كان يتم في عدِّة مناسبات منها أحد الشعانين.
- أحد غسل الرأس
وهى عادة كانت منتشرة قديماً حيث كانوا يغسلون رؤوس طالبي العماد بالماء، إشارة إلى التطهير واستعداداً للعماد.