|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
23 - 02 - 2021, 07:51 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 وصلت نينوى إلى قمة الفساد حتى خاطبهم ناحوم النبي: " ماذا تفتكرون على الرب؟ " (نا9:1)، ووصف إنحلال أهلها قائلاً: " من أجل زنى الزانية الحسنة الجمال صاحبة السحر البائعة أمماً بزناها وقبائل بسحرها " (نا3: 4)! لكن " الله يريد أن الجميع يخلصون وإلى معرفة الحق يُقبلون " (1تي2: 4) ففى وسط تلك الرذائل يعد خطة لخلاصهم لأنهم كانوا يسقطون بجهل " فلا أشفق أنا على نينوى المدينة العظيمة التي يوجد فيها أكثر من اثنتي عشرة ربوة من الناس لا يعرفون يمينهم من شمالهم وبهائم كثيرة " (يو4: 11)، وقد كان! وأرسل يونان ليخلصهم. 
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| لا تقل قد خطأت فماذا جرى لى ؟ فإن الرب متمهل |
| تكلم الرب يسوع عن الأساس، الصخر والرمل، فماذا قصد بهما |
| إرسال الرب يونان إلى نينوى |
| اجتذب الرب أهل نينوى، بالإنذار الإلهي |
| فماذا عنك أنت ياخادم الرب ؟ |
العرض الشجري