03 - 10 - 2020, 08:17 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
أنا المرأة السامريّة، لم يشعر أحدًا بفراغي الداخلي،
وشوقي العميق إلى الحنان والمحبة الغامرة.
كثيرًا ما حاولت أن أهدّىء شوقي إلى احتياجي النفسي،
و توقي لأشعر بالأمان، و أن أحدًا يحبني حقًا،
ولكن لطالما خاب ظني جدًا في كلّ مرّة
. وهكذا انعزلت عن الناس أكثر. ولكن أتاني ذاك السيد
الذي بعطفه و حنانه أشبع جميع احتياجاتي
، وجعل مني مبشرّة بفرح، أجول
، أتكلّم عن اختباري معه.
|