بيخبرو عن عيلة مؤلّفة من اهل و 4 ولاد. واحد منّن بدّو كل شي إلو و ما بيشارك اخواتو بالغراض و لا بالألعاب و لا بالشوكولا، كل شي بيخبّيه إلو. لاحَظو اهلو هالشي و قرّرو يعَلْموه درس. راحو جابو العاب جداد لإخواتو و صارو يلعبو فيهن بعيد عنّو و بقي هوّي وحدو مع اللعب القديمين. صار يقلّن: اصلاً غراضي احلى بس لمّا شاف انّو ما حدا اهتم راح لعندن اعتذر و طلب يلعب معُن. قالولو اهلو انّو بالعيلة و عا طول لازم نتشارك غراضنا مع غيرنا هيك بيكونو الكل فرحانين! كتير مهم نتعلّم من نحنا و زغار المشاركة و نعرف انّو الأنانيّة مش منيحة. و تأكّدو انّو كل شي بيتعلّمو الولد من هوّي و زغير بيكبَر معو كرمال هيك علموهن الصلا و الإيمان تا يكبرو معن و ما بقا بينخاف عليهن بطرقات هالحياة...الله معكن