رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
العلاقة بين الانسان والله:-
"""""""""""""""""""""""" العلاقة بين الله والانسان علاقة حب رفيعة المستوي تمتد بجذورها في التاريخ العتيق جدا ولانها علاقة حية بين الانسان بكل ضعفاته وامراضه واشتياقه الكياني الي الراحة والسلام الابدي في مقابل الخوف والرعب من الموت وكل ما يؤدي الي الموت ولد عند الانسان شعور بالعبودية بسبب الخوف من الموت يعتق اولئك الذين* خوفا من الموت* كانوا جميعا كل حياتهم تحت العبودية.عب 2. : 15 ولهذا بمجيئ المسيح ابن الله في الجسد صار هناك علاقة زيجية بين النفس والمسيح والعلاقة الزيجيةً هذه تعبير مسيحي مستيكي اصيل في الكنيسة لان العلاقة بين المسيح. اسسها المسيح بمجئه لمي يخطب النفس لنفسه ويشتريها بدمه تمهيدا لكمال الاتحاد الكامل وهو ما يسمي في كنيستنا اتحاد الايمان (لنصل الي انحاد الايمان -وبالتالي- ومعرفة مجدك غير المحدود وهكذا يتضح ان الغرض النهائي من العلاقة مع المسيح هو الاتحاد الكامل للنفس بالمسيح حينئذ يستعلن المجد الدي لله في النفس وهذا هو طلب المسيح في صلاة في يو 17 ليكون الجميع واحدا، كما انك انت ايها الاب في وانا فيك، ليكونوا هم ايضا واحدا فينا،يو 17 : 21 وهذه الايات لتؤكد الفكر المستييكي لموقع النفس البشرية كعروس للمسيح حينئذ يشبه ملكوت السماوات عشر عذارى اخذن مصابيحهن وخرجن للقاء العريس. مت 25 ؛ 1 يو 3: 29 من له العروس فهو العريس، واما صديق العريس الذي يقف ويسمعه فيفرح فرحا من اجل صوت العريس. اذا فرحي هذا قد كمل. 2 كو 11: 2 فاني اغار عليكم غيرة الله لاني خطبتكم لرجل واحد لاقدم عذراء عفيفة للمسيح. اف 5: 25 ايها الرجال، احبوا نساءكم كما احب المسيح ايضا الكنيسة واسلم نفسه لاجلها، اف 5: 30 لاننا اعضاء جسمه، من لحمه ومن عظامه. اف 5: 32 هذا السر عظيم، ولكنني انا اقول من نحو المسيح والكنيسة رؤ 21: 9 ثم جاء الي واحد من السبعة الملائكة الذين معهم السبعة الجامات المملوة من السبع الضربات الاخيرة، وتكلم معي قائلا: «هلم فاريك العروس امراة الخروف». رؤ 21: 2 وانا يوحنا رايت المدينة المقدسة اورشليم الجديدة نازلة من السماء من عند الله مهياة كعروس مزينة لرجلها اش 54: 6 لانه كامراة مهجورة ومحزونة الروح دعاك الرب وكزوجة الصبا اذا رذلت قال الهك ار 2: 2 اذهب وناد في اذني اورشليم قائلا.هكذا قال الرب.قد ذكرت لك غيرة صباك محبة خطبتك ذهابك ورائي في البرية في ارض غير مزروعة. حز 16: 8 فمررت بك ورايتك واذ زمنك زمن الحب.فبسطت ذيلي عليك وسترت عورتك وحلفت لك ودخلت معك في عهد يقول السيد الرب فصرت لي. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|