|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
25 - 05 - 2020, 09:39 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
 عدا عليا وقت كبير كنت فاكرة اني بضارب الريح عاملة زي انسان ملوش في الحرب حطوه في ساحة معركة سلموه تروس وسيوف ومطلوب منه يا أما يحارب "وهو لا يدري بالحرب شئ" أو هيموت فضلت اعافر واصرخ لربنا هو انت شايف اللي بيحصلي انت فين من احداثي وحربي .. انت ليه سايبني خايفة وحيرانة من كل اللي بيحصل كل حاجة مسنودة عليها بتختفي وكل حد في حياتي كان مصدر امان فجأة مبقاش موجود وكأنه قاصد يخلي ساحة الحرب ليا لوحدي بطلب الوقت يعدي .. بطلب معجزة مانت ياما عملت معجزات كتير وبسمع عنك انك عجيب في طرقك واختبرت معاك كتير ليه في أصعب مرة اختفيت شك في كل صوت جوايا .. شك في كل نور بشوفه والخوف كان عدو ذكي في حربي اوي (دوره فضل مكمل حتى بعد انتهاء الحرب أو زي ما كنت انا فاكرة أن الحرب انتهت) عدا وقت من الصراخ .. عدا وقت من المعافرة لحد ما بدأت استجمع قوتي أني هشوفك في اﻷتون وهنا قراري غير كتير في معركتي .. صلاتي بقت معنديش مشكلة مع اﻷلم لكن عدي معايا اسندني كا عادتك .. تعالى نستخدمه زي ما عودتني خلي ألمي تحتي عشان وجوده فوق ضهري حناني وهنا عيني بدأت تنفتح انا مكنتش لوحدي طول الوقت الريح اللي خبطت وشي وضايقتني دي كانت من سرعته هو وهو شايلني من أنه يعديني النار وانا فوق كتفه مش ماسيسني نار وهو اللي معدي فيها بشكل عملي بدأت أبطل لوم .. بدأت ابص على جذر اﻷلم جه منين بدأت اشوف هو ايه اللي تاعبني كدا اكتشفت ان اولوياتي كانت غلط ولما بدأت تتعدل انا بدأت اضطرب .. هو كان بعد اولويات تاني عندي رغم أنه هو اللي واهبني اﻷولويات دي فا كان لازم صاحب الهبة يكون اﻷول والأخير مش عشان هو إله ومتسلط وعايز كدة لكن عشان احنا كنا ومازلنا وهنفضل في ساحة المعركة (العالم) لحد ما نطلعله وهو من حبه وابوته وعظمته عايز يكون في وش النار وأنا وكل أولوياتي مستخبين في ضهره الطوبة اللي خبطت فيا كانت من اصل مليون طوبة شالها عني ترتيب اﻷولويات في حياتنا ممكن يتعبنا شوية بحكم تعودنا على وجود حاجات وناس قبله هو (بابا) لكن عن اختبار وجوده في الأول بيمنع أذى كتير اوي العدو بيحاول يرميه علينا شكرا بابا ﻷن في كل مرة ظننت انك اختفيت عني كنت صالح اوي وبتعمل عشاني وبتحميني بابا الأب سندي 
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| تداوينى من خوفي وتحمينى |
| أحتاج إليك واجري عليك وتحميني |
| محتاجلك تداريني من خوفي وتحميني |
| كلمتك تظللنى وتحمينى |
| محتاجك تدارينى من خوفى وتحمينى |
العرض الشجري