رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنا يوحنا أخوكم وشريككم فى الضيقة وفى ملكوت يسوع المسيح وصبره كنت فى الجزيرة التى تدعى بطمس من أجل كلمة الله ومن أجل شهادة يسوع المسيح ( رؤ ١ : ٩ ) فالتفت لأنظر الصوت الذى تكلم معى ( رؤ ١ : ١٢ ) ولما التفت رأيت سبع مناير من ذهب وفى وسط السبع المناير شبه ابن إنسان متسربلاً بثوب إلى الرجلين .. ومعه فى يده اليمنى سبعة كواكب ( رؤ ١ : ١٢ - ١٦ ) بعد هذا نظرت وإذا باب مفتوح فى السماء ( رؤ ٤ : ١ ) وإذا عرش موضوع فى السماء وعلى العرش جالس .. وحول العرش أربعة وعشرون عرشاً .. وفى وسط العرش وحول العرش أربعة حيوانات لكل واحد منها ستة أجنحة قائلة قدوس قدوس قدوس الرب الإله القادر على كل شئ ( رؤ ٤ : ٢ - ٨ ) يخر الأربعة والعشرون شيخاً قدام الجالس على العرش .. ويطرحون أكاليلهم أمام العرش ( رؤ ٤ : ١٠ ) هوذا قد غلب الأسد الذى من سبط يهوذا ليفتح السفر ويفك ختومه السبعة ( رؤ ٥ : ٥ ) فنظرت وإذا فرس أبيض .. آخر أحمر .. اسود .. أخضر ( رؤ ٦ : ١ - ٨ ) ولما فتح الختم الخامس رأيت تحت المذبح نفوس الذين قتلوا من أجل كلمة الله ( رؤ ٦ : ٩ ) زلزلة عظيمة حدثت والشمس صارت سوداء والقمر صار كالدم ( رؤ ٦ : ١٢ ) ورأيت ملاكاً معه ختم الله الحى فنادى بصوت عظيم إلى الملائكة قائلاً لاتضروا الأرض ولا البحر ولا الأشجار حتى نختم عبيد الهنا على جباههم ( رؤ ٧ : ٢ - ٣ ) وسمعت عدد المختومين مئة وأربعة وأربعين ألفاً ( رؤ ٧ : ٤ ) ورأيت السبعة الملائكة الذين يقفون أمام الله وقد أعطوا سبعة أبواق ويل ويل ويل للساكنين على الأرض من أجل اصوات أبواق الملائكة المزمعين أن يبوقوا ( رؤ ٨ : ٦ : ١٣ ) ثم رأيت ملاكاً آخر قوياً متسربلاً بسحابة وعلى رأسه قوس قزح ومعه فى يده سفر مفتوح فوضع رجله اليمنى على البحر واليسرى على الأرض وصرخ بصوت عظيم ( رؤ ١٠ : ١ - ٤ ) قس هيكل الله والمذبح .. وسأعطى لشاهدى فيتنبآن .. هذان هما الزيتونتان والمناراتان القائمتان أمام رب الأرض ( رؤ ١١ : ٣ - ٤ ) صعدا إلى السماء فى السحابة ونظرهما أعداؤهما وفى تلك الساعة حدثت زلزلة عظيمة ( رؤ ١١ : ١٢ - ١٣ ) أمرآة متسربلة بالشمس والقمر تحت رجليها .. وهوذا تنين عظيم احمر وقف أمام المرأة العتيدة أن تلد حتى يبتلع ولدها ( رؤ ١٢ : ١ - ٦ ) وحدثت حرب فى السماء ميخائيل وملائكته حاربوا التنين وحارب التنين وملائكته ( رؤ ١٢ : ٧ - ٩ ) اعطيت المرأة جناحى النسر العظيم لكى تطير إلى البرية حيث تعال زمان وزمانين ونصف زمان من وجه الحية ( رؤ ١٢ : ١٤ ) فألقت الحية من فمها وراء المرأة ماء كنهر فأعانت الأرض المرأة وفتحت الأرض فمها وأبتلعت النهر الذى ألقاه التنين من فمه ( رؤ ١٢ : ١٥ - ١٧ ) رايت وحشاً طالعاً من البحر .. وتعجبت كل الأرض وراء الوحش وسجدوا للتنين ثم رأيت وحشاً آخر طالعاً من الأرض وكان له قرنان شبه خروف ( رؤ ١٣ : ١ - ١٨ ) سبعة ملائكة معهم السبع الضربات الأخيرة لأن بها أُكمل غضب الله ( رؤ ١٥ : ١ - ٤ ) وسمعت صوتاً عظيماً من الهيكل قائلاً للسبعة الملائكة أمضوا واسكبوا جامات غضب الله على الأرض ( رؤ ١٦ : ١ ) رأيت امرأة جالسة على وحش قرمزى مملوء أسماء تجديف له سبعة رؤوس وعشرة قرون والمرأة كانت متسربلة بأرجوان وقرمز ومتحلية بذهب ومعها كأس مملوءة رجاسات ونجاسات زناها وعلى جبهتها اسم مكتوب سر بابل العظيمة ام الزوانى ورجاسات الأرض ( رؤ ١٧ : ٣ - ٦ ) ثم رأيت السماء مفتوحة وإذا فرس أبيض والجالس عليه يدعى أميناً وصادقاً وبالعدل يحكم ويحارب ( رؤ ١٩ : ١١ ) قُبض على الوحش والنبى الكذاب .. وطُرح الأثنان حيين إلى بحيرة النار المتقدة بالكبريت ( رؤ ١٩ : ٢٠ - ٢١ ) ورأيت ملاكاً نازلاً من السماء معه مفتاح الهاوية وسلسلة عظيمة على يده ( رؤ ٢٠ : ١ ) فقبض على التنين الحية القديمة الذى هو ابليس والشيطان وقيده ألف سنة وطرحه فى الهاوية وأغلق عليه ( رؤ ٢٠ : ٢ - ٣ ) ثم متى تمت الألف سنة يُحل الشيطان من سجنه ( رؤ ٢٠ : ٧ ) وإبليس طُرح فى بحيرة النار والكبريت حيث الوحش والنبى الكذاب وسيعذبون نهاراً وليلاً إلى أبد الأبدين ( رؤ ٢٠ : ١٠ ) ثم رأيت عرشاً عظيماً أبيض والجالس عليه الذى من وجهه هربت الأرض والسماء ولم يوجد لهما موضع ورأيت الأموات صغاراً وكباراً واقفين أمام الله ( رؤ ٢٠ : ١١ - ١٢ ) وأنفتحت أسفار وأنفتح سفر آخر هو سفر الحياة ودين الأموات مما هو مكتوب فى الأسفار بحسب أعمالهم ( رؤ ٢٠ : ١٢ ) وكل من لم يوجد مكتوباً فى سفر الحياة طُرح فى بحيرة النار ( رؤ ٢٠ : ١٥ ) ثم جاء إلى واحد من السبعة الملائكة الذين معهم السبعة الجامات .. وتكلم معى قائلاً هلم فأريك العروس امرأة الخروف وذهب بى بالروح .. وارانى المدينة العظيمة ( رؤ ٢١ : ٩ - ١٠ ) المدينة العظيمة .. لها مجد الله ولمعانها شبه أكرم حجر كحجر يشب بلورى وكان لها سور عظيم وعال ( رؤ ٢١ : ١٠ - ١٢ ) أساسات سور المدينة مزينة بكل حجر كريم . . وكل واحد من الأبواب كان من لؤلؤة واحدة ( رؤ ٢١ : ١٩ - ٢٦ ) وأرانى نهراً صافياً من ماء حياة لامعاً كبلور خارجاً من عرش الله والخروف ( رؤ ٢٢ : ١ ) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|