رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يسوع هو البوابة المنفتحة إلى الخلاص، البوابة المفتوحة للجميع. مغفرة الله أقوى من أي خطيئة. في سبيل تغيير العالم، يجب أن نفعل الخير إزاء أولئك الذين لا يمكنهم التعويض لنا. ليس بوسعنا أن نبقى منغلقين في الرعايا، ضمن جماعاتنا، في حين أن كثيرين ينتظرون الإنجيل! العائلة المثالية ليست موجودة، ولا وجود لزوج مثالي أو زوجة مثالية، ودعونا لا نتحدث عن الحماة المثالية! نحن الخطأة فقط موجودون. الحياة العائلية الصحية تتطلب استخداماً دائماً لثلاث جمل هي: هل أستطيع؟ شكراً، وأعتذر، وعدم اختتام النهار أبداً من دون التصالح. أن يكون المرء مسيحياً لا يعني فقط العمل بالوصايا، بل السماح للمسيح بأن يملك حياتنا ويغيرها. قليلٌ من الرحمة يجعل العالم أقل برودة وأكثر عدلاً. بدلاً من أن نكون مجرد كنيسة ترحب وتستقبل من خلال ترك أبوابها مفتوحة، لنحاول أيضاً أن نكون كنيسة تجد سبلاً جديدة، وتستطيع أن تخطو خطوات خارج ذاتها وتذهب نحو الذين لا يحضرون القداس، والذين يستسلمون أو لا يبالون. أيها الشباب الأعزاء، لا تخافوا من اتخاذ خيارات حاسمة في الحياة. تحلّوا بالإيمان، والرب لن يتخلى عنكم! إنه مرض الجبناء الذين لا يملكون الشجاعة للتحدث علناً، فيتحدثون خفيةً… انتبهوا من إرهاب النميمة! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|