يسوع رئيس ايماننا ومكّمّله

[حياة بالمسيح]

يسوع هو رئيس ايماننا ومكمله هو الذي وضع نهاية للذبايح الحيوانية للتكفير عن خطايانا بذبيحة نفسه كما في الرسالة الى العبرانيين والاصحاح الثاني عشر
2 نَاظِرِينَ إِلَى رَئِيسِ الإِيمَانِ وَمُكَمِّلِهِ يَسُوعَ، الَّذِي مِنْ أَجْلِ السُّرُورِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَهُ، احْتَمَلَ الصَّلِيبَ مُسْتَهِينًا بِالْخِزْيِ، فَجَلَسَ فِي يَمِينِ عَرْشِ اللهِ.
وفي الرسالة الثانية الى تيموثاوس والاصحاح الثاني
5 لأَنَّهُ يُوجَدُ إِلهٌ وَاحِدٌ وَوَسِيطٌ وَاحِدٌ بَيْنَ اللهِ وَالنَّاسِ: الإِنْسَانُ يَسُوعُ الْمَسِيحُ،
6 الَّذِي بَذَلَ نَفْسَهُ فِدْيَةً لأَجْلِ الْجَمِيعِ، الشَّهَادَةُ فِي أَوْقَاتِهَا الْخَاصَّةِ،
وفي الرسالة الى العبرانيين والاصحاح التاسع
24 لأن المسيح لم يدخل إلى أقداس مصنوعة بيد أشباه الحقيقية، بل إلى السماء عينها، ليظهر الآن أمام وجه الله لأجلنا
25 ولا ليقدم نفسه مرارا كثيرة، كما يدخل رئيس الكهنة إلى الأقداس كل سنة بدم آخر
26 فإذ ذاك كان يجب أن يتألم مرارا كثيرة منذ تأسيس العالم، ولكنه الآن قد أظهر مرة عند انقضاء الدهور ليبطل الخطية بذبيحة نفسه
فمن الايات اعلاه لقد اكمل العمل رب المجد يسوع المسيح بذبيحة نفسه فجاس عن يمين عرش الله وليس عليه ان ينهض لابطال مفعول الخطية عن ابنائه واحبائه