26 - 07 - 2012, 03:26 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
القراءات اليومية
( يوم الخميس )
26 يوليو 2012
19 ابيب 1728
عشــية
من مزامير أبينا داود النبي
( 4 : 3,6,7 ) فاعلموا أن الرب قد ميز تقيه . الرب يسمع عندما أدعوه
6 كثيرون يقولون :
من يرينا خيرا ؟ . ارفع علينا نور وجهك يارب
7 جعلت سرورا في قلبي أعظم من سرورهم إذ كثرت حنطتهم وخمرهم
هللويا.
من إنجيل معلمنا متى البشير
( 10 : 24 - 33 )
ليس التلميذ أفضل من المعلم ، ولا العبد أفضل من سيده
25 يكفي التلميذ أن يكون كمعلمه ، والعبد كسيده . إن كانوا قد لقبوا رب البيت بعلزبول ، فكم بالحري أهل بيته
26 فلا تخافوهم . لأن ليس مكتوم لن يستعلن ، ولا خفي لن يعرف
27 الذي أقوله لكم في الظلمة قولوه في النور ، والذي تسمعونه في الأذن نادوا به على السطوح
28 ولا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون أن يقتلوها ، بل خافوا بالحري من الذي يقدر أن يهلك النفس والجسد كليهما في جهنم
29 أليس عصفوران يباعان بفلس ؟ وواحد منهما لا يسقط على الأرض بدون أبيكم
30 وأما أنتم فحتى شعور رؤوسكم جميعها محصاة
31 فلا تخافوا أنتم أفضل من عصافير كثيرة
32 فكل من يعترف بي قدام الناس أعترف أنا أيضا به قدام أبي الذي في السماوات
33 ولكن من ينكرني قدام الناس أنكره أنا أيضا قدام أبي الذي في السماوات
( والمجد للـه دائماً ) باكــر
من مزامير أبينا داود النبي
( 113 : 1 - 2 ) هللويا . سبحوا يا عبيد الرب . سبحوا اسم الرب
2 ليكن اسم الرب مباركا من الآن وإلى الأبد
هللويا.
من إنجيل معلمنا مرقس البشير
( 8 : 34 - 9 : 1 ) ودعا الجمع مع تلاميذه وقال لهم :
من أراد أن يأتي ورائي فلينكر نفسه ويحمل صليبه ويتبعني
35 فإن من أراد أن يخلص نفسه يهلكها ، ومن يهلك نفسه من أجلي ومن أجل الإنجيل فهو يخلصها
36 لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه
37 أو ماذا يعطي الإنسان فداء عن نفسه
38 لأن من استحى بي وبكلامي في هذا الجيل الفاسق الخاطئ ، فإن ابن الإنسان يستحي به متى جاء بمجد أبيه مع الملائكة القديسين
الفصل 9
1 وقال لهم :
الحق أقول لكم :
إن من القيام ههنا قوما لا يذوقون الموت حتى يروا ملكوت الله قد أتى بقوة
القـداس
البولس من رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية لأن كل الذين ينقادون بروح الله ، فأولئك هم أبناء الله
15 إذ لم تأخذوا روح العبودية أيضا للخوف ، بل أخذتم روح التبني الذي به نصرخ :
يا أبا الآب
16 الروح نفسه أيضا يشهد لأرواحنا أننا أولاد الله
17 فإن كنا أولادا فإننا ورثة أيضا ، ورثة الله ووارثون مع المسيح . إن كنا نتألم معه لكي نتمجد أيضا معه
18 فإني أحسب أن آلام الزمان الحاضر لا تقاس بالمجد العتيد أن يستعلن فينا
19 لأن انتظار الخليقة يتوقع استعلان أبناء الله
20 إذ أخضعت الخليقة للبطل - ليس طوعا ، بل من أجل الذي أخضعها - على الرجاء
21 لأن الخليقة نفسها أيضا ستعتق من عبودية الفساد إلى حرية مجد أولاد الله
22 فإننا نعلم أن كل الخليقة تئن وتتمخض معا إلى الآن
23 وليس هكذا فقط ، بل نحن الذين لنا باكورة الروح ، نحن أنفسنا أيضا نئن في أنفسنا ، متوقعين التبني فداء أجسادنا
24 لأننا بالرجاء خلصنا . ولكن الرجاء المنظور ليس رجاء ، لأن ما ينظره أحد كيف يرجوه أيضا
25 ولكن إن كنا نرجو ما لسنا ننظره فإننا نتوقعه بالصبر
26 وكذلك الروح أيضا يعين ضعفاتنا ، لأننا لسنا نعلم ما نصلي لأجله كما ينبغي . ولكن الروح نفسه يشفع فينا بأنات لا ينطق بها
27 ولكن الذي يفحص القلوب يعلم ما هو اهتمام الروح ، لأنه بحسب مشيئة الله يشفع في القديسين ( نعمة اللـه الآب فلتحل على أرواحنا يا آبائي وإخوتي. آمين. ) الكاثوليكون من رسالة بطرس الاولى أيها الأحباء ، أطلب إليكم كغرباء ونزلاء ، أن تمتنعوا عن الشهوات الجسدية التي تحارب النفس
12 وأن تكون سيرتكم بين الأمم حسنة ، لكي يكونوا ، في ما يفترون عليكم كفاعلي شر ، يمجدون الله في يوم الافتقاد ، من أجل أعمالكم الحسنة التي يلاحظونها
13 فاخضعوا لكل ترتيب بشري من أجل الرب . إن كان للملك فكمن هو فوق الكل
14 أو للولاة فكمرسلين منه للانتقام من فاعلي الشر ، وللمدح لفاعلي الخير
15 لأن هكذا هي مشيئة الله :
أن تفعلوا الخير فتسكتوا جهالة الناس الأغبياء
16 كأحرار ، وليس كالذين الحرية عندهم سترة للشر ، بل كعبيد الله
17 أكرموا الجميع . أحبوا الإخوة . خافوا الله . أكرموا الملك ( لا تحبوا العالم، ولا الأشياء التي في العالم، لأن العالم يزول وشهوته معه، وأما من يعمل بمشيئة اللـه فإنه يبقى إلى الأبد. ) الإبركسيس فصل من أعمال آبائنا الرسل الأطهار وكان الله يصنع على يدي بولس قوات غير المعتادة
12 حتى كان يؤتى عن جسده بمناديل أو مآزر إلى المرضى ، فتزول عنهم الأمراض ، وتخرج الأرواح الشريرة منهم
13 فشرع قوم من اليهود الطوافين المعزمين أن يسموا على الذين بهم الأرواح الشريرة باسم الرب يسوع ، قائلين :
نقسم عليك بيسوع الذي يكرز به بولس
14 وكان سبعة بنين لسكاوا ، رجل يهودي رئيس كهنة ، الذين فعلوا هذا
15 فأجاب الروح الشرير وقال :
أما يسوع فأنا أعرفه ، وبولس أنا أعلمه ، وأما أنتم فمن أنتم
16 فوثب عليهم الإنسان الذي كان فيه الروح الشرير ، وغلبهم وقوي عليهم ، حتى هربوا من ذلك البيت عراة ومجرحين
17 وصار هذا معلوما عند جميع اليهود واليونانيين الساكنين في أفسس . فوقع خوف على جميعهم ، وكان اسم الرب يسوع يتعظم
18 وكان كثيرون من الذين آمنوا يأتون مقرين ومخبرين بأفعالهم
19 وكان كثيرون من الذين يستعملون السحر يجمعون الكتب ويحرقونها أمام الجميع . وحسبوا أثمانها فوجدوها خمسين ألفا من الفضة
20 هكذا كانت كلمة الرب تنمو وتقوى بشدة ( لم تزل كلمة الرب تنمو وتكثر وتعتز وتثبت، في بيعة اللـه المقدسة. آمين. ) من مزامير أبينا داود النبي
( 66 : 12 - 14 ) ركبت أناسا على رؤوسنا . دخلنا في النار والماء ، ثم أخرجتنا إلى الخصب
13 أدخل إلى بيتك بمحرقات ، أوفيك نذوري
14 التي نطقت بها شفتاي ، وتكلم بها فمي في ضيقي
هللويا.
من إنجيل معلمنا لوقا البشير
( 21 : 12 - 19 ) وقبل هذا كله يلقون أيديهم عليكم ويطردونكم ، ويسلمونكم إلى مجامع وسجون ، وتساقون أمام ملوك وولاة لأجل اسمي
13 فيؤول ذلك لكم شهادة
14 فضعوا في قلوبكم أن لا تهتموا من قبل لكي تحتجوا
15 لأني أنا أعطيكم فما وحكمة لا يقدر جميع معانديكم أن يقاوموها أو يناقضوها
16 وسوف تسلمون من الوالدين والإخوة والأقرباء والأصدقاء ، ويقتلون منكم
17 وتكونون مبغضين من الجميع من أجل اسمي
18 ولكن شعرة من رؤوسكم لا تهلك
19 بصبركم اقتنوا أنفسكم
|