|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
.فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «هَلْ تَقْصُرُ يَدُ الرَّبِّ؟ الآنَ تَرَى أَيُوافِيكَ كَلاَمِي أَمْ لاَ». ( سفر العدد 11 : 23 ) لا تقبل شك فلن تقصر يد القدير عن أن تخلص بالقليل أو الكثير نعم فذراع الرب معتزة بالقدرة . يمينة تحطم كل عيان وتهدم كل أسوار . كلمته ثابتة لا تتغير وهو ساهر عليها ليجريها في حياتك . لا يسقط وعد فلا تسقط أنت من ثقتك بقدرة صاحب الوعد. الان تنظر ما يفعله الرب بفرعون حياتك . أن وقفت بقدم ثابت ويقين واثق في من وعد بخلاصك . وارتاحت نفسك في توقيتاتة الرائعة لحياتك . نعم فليس الله أنسان ليكذب ولا أبن أنسان ليندم هل يقول ولا يفعل ؟؟ أو يتكلم ولا يفي ؟؟ فهو قد أمر ببركات علي رأس الصديق فمن يردة ؟؟؟؟ قم .... وتشدد بالوعد وبقدرة صاحب الوعد . فسيفي لانة اله أمانة وحق ولا جور فيه . لك راحة في التوقيت المناسب . عش فرحة الأستجابة وكأنك بالحقيقة أمتلكت . فهذا هو الإيمان الحقيقي من يصدق ويعيش العيان قبل ان يراه بعيونه البشرية . أمسك وعدك لا ترخيه وطالب القدير بوعده فهو قادر وساهر على وعده صباح الثقة الواثقة في من يستحق وحده أن نثق فيه لانه قادر جدااا ومتحكم جدا في مجريات أحداث حياتك . لا تخف |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|