قد تم وصف تابوت العذراء الحديدي كصندوق بحجم الإنسان مزين بمسامير داخلية، وعندما ستضطر الضحية الي الدخول الي داخل هذا التابوت فأن المسامير ستلامس جسم الضحية، ومن المفترض أن تكون المسامير قصيرة وموضعة بحيث لا تموت الضحية بسرعة، ولكنه سينزف مع مرور الوقت، وبالرغم من أن هذا التابوت لن يؤدي إلا إلى جروح صغيرة نسبيا، إلا أن الضحية سوف تنزف حتى الموت على مدار عدة ساعات .
وتم وضع المسامير بحيث تسبب الضرر لأعضاء الجسم المختلفة، فعلى سبيل المثال، تم وضع اثنين من المسامير على وجه التحديد لإختراق العينين وبالمثل، تم وضع مسامير أخرى للصدر والأعضاء التناسلية وأجهزة أخرى من الجسم، وتباينت أعداد المسامير داخل "التابوت الحديدي" من جهاز إلى آخر وتم التأكد من أن المسامير لن تخترق أعماق الأعضاء من أجل إطالة أمد التعذيب .