رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
سَرِيعًا يُطْلَقُ الْمُنْحَنِي ( أشعياء 51 : 14 ) الْمُنْحَنِي = أي الأسير الذي يضعون رجليه في المقطرة ورأسه مربوط عند العنق جواك أنحناء شاعر بكسرة كبيرة جواك . دموعك سبقاك . قلبك موجوع ؟؟ يا تري ايه سبب انحناءك اليوم ؟ ظروفك صعبة ؟يمكن مرض ؟ يمكن أهانة من بشر ؟ مكسور ؟يمكن تكون لأفكارك مأسور ؟ هل عن حضور الرب وعشرته أنت بعيد ؟؟؟؟ مهما كان حالك الرب يقدر . مهما كان علي أرض حياتك ضلمة وتعب مهما كان فقرك وأنحناءك ارفع راسك من علي ظروفك . أرفع قلبك لفوق السماء مليانه نور . وسريعا يطلق ( يفك أسر ) المنحني ويرد الرب سبيه صرخ إيليا في أنحناءه وقال للرب كفي الأن يا رب ( حط حد لمأساتي ) وحدد الحل للرب وطلب أنه الرب يأخد نفسه ( يريحه من دنيته ) لكن الرب بقلب الأب الحنون كان ليه رأي تاني أقامه الله من أنحنائة وقدم ليه أكل ( قوة للروح والنفس والجسد ) وسار إيليا بقوة هذة الأكلة أربعين نهارا وليلا يمكن تكون المسافة كثيرة عليك كإيليا . لكن عنده ليك قوة علشان تطلقك من قيود انحناءك ويمشيك علي مرتفعاتك . فتتغير أتجاهات قلبك وتتفك من أسرك . وبدل ما بتختار الهروب تتعلم تواجه كل أنحناء في حياتك بقوة رب الجنود . وساعتها هتختبر قوته اللي بتدوب قدامها جبالك كالشمع |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|