الطين الرقيق ترتطم فيه الناس والدواب، والجمع أو حال. ويقول أيوب: "قد طرحني في الوحل فأشبهت التراب والرماد" (أى 30: 19)، وتترجم نفس الكلمة العبرية إلى "طين الأزقة" (إش 10: 5). وعندما ألقوا القبض على إرميا النبى طرحوه "في جب..... ولم يكن في الجب ماء بل وحل، فغاص إرميا في الوحل" (إرميا 38: 6) وتترجم الكلمة العبرية المستخدمة هنا إلى " طين " أو " طين الأسواق " أو طين الأزقة" (2 صم 22: 23، أي 41: 30، مز 69: 14، ميخا 7: 10، زك 9: 2، 10: 5).