رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هل تشعر بالفشل والإنهاك؟ يريد الله أن يُريك من هو اليوم: * هو المعزّي الذي يعزّي روحك. "وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزّيًا آخر (محاميا، شفيعًا، مشيرًا، عاضدًا) ليمكث معكم الى الأبد، روح الحقّ... لا أترككم يتامى (بلا تعزية، حزانى) إني آتي (أعود) اليكم." (الكتاب المقدس، يوحنا 14: 16-18) * هو صديقك الذي لا يمرّ مرور الكرام خلال حُزنك، بل يسوع يُقدّر كلّ المشاعر... فقد عاش كل المشاعر البشرية. يبكي معك. "فلما رآها يسوع تبكي واليهود الذين جاءوا معها يبكون ، انزعج بالروح واضطرب. وقال: أين وضعتموه (لعازر)؟ قالوا له: يا سيّد تعال وانظر. بكى يسوع. فقال اليهود: انظروا كيف كان يحبّه!" (الكتاب المقدس، يوحنا 11: 33-36). * هو المنتقم لك، الذي سيدين الشرّ من أجلك. "أفلا يُنصف الله مُختاريه الصارخين إليه نهارًا وليلًا وهو متمهّل عليهم؟ أقول لكم إنّه يُنصفهم سريعًا." (لوقا 11: 7-8) الرب يعلم. يريد الرب أن يستعيد روحك. يريد الله أن يعيد لك كلّ ما سلبه منك العدوّ، وأن يعيد إحياء إيمانك وشجاعتك! الله فقط قادر أن يُعطيك القوّة. أصلّي وأؤمن أنّه يفعل هذا معك الآن! هذه صلاتي إليكم أنتم الذين تقرأون رسالتي هذه: "لكي تأتي أوقات الفرج من وجه الرب ، ويُرسل يسوع المسيح المُبشّر به لكم قبل." (الكتاب المقدس، أعمال الرسل 3: 19-20) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
انت يارب تدعوني حبيبك وصديقك |
لا تثبط همتك، فإن معزيك قريب منك، لا تخف فإن عدوك ينهزم |
المنتقم من اخيه |
المنتقم من اخيه |
المنتقم من اخية |