اتريد ان تبرا
ان رحله الكنيسه فى الصوم رحله جميله جدا تسير فيها الكنيسه مع ابنائها حتى تصل بهم الى اسبوع الالام ثم الفرحه بقيامه الرب من بين الاموات ولناخذ ولنتامل فى احد المخلع
فى هذه المعجزه نلاحظ
+ اتريد ان تبرا انها عباره موجهه الى كل انسان ان الرب يدعو الكل الى حياه الحريه حياه الشفاء من مرض الخطيه هناك البعض يفرح بارتكاب الشر يفرح بمضايقه ااخرين وايذائهم هل هذا الشخص عندما يعترف بخطيته هل هو فعلا يريد التخلص منها ام انه يفرح ببقائه على هذا الحال السى
فلنطلب من الهنا ان يعطينا الاراده الصالحه الاراده التى لا تفرح بالشربل تفرح بالخير ولا تريد ان تعيش مع الرب
+ ليس لى انسان يلقينى فى البركه متى تحرك الماء بل بينما انا ات ينزل قدامى اخر ان هذا الرد انما يصور لان حال كل انسان متالم لا يجد راحته لدى البشر لان الراحه الحقيقيه هى فى الرب يسوع الهنا لان ليس اسم اخر تحت السماء قد اعطى بين الناس به ينبغى ان نخلص
+ لما اكون تعبان اروح لمين غيرك انت اللى تريحنى يا يسوع اركع واصلى لك ان كان هذا شعور الناس المتالمين الا ان هذه العباره موجهه لنا ماذا تفعلون عندما ترون بعضا من اصدقائكم مرضى او متالمين او حزانى وايضا عندما يكونون فى ضعف روحى وابتعاد عن الرب يسوع وعن الكنيسه هل نتجاهل ونفعل مثلما فعل الكاهن واللاوى فى مثل السامرى الصالح ام نقوم ونصلى الى الرب وندعوهم الى الحياه الجميله مع الرب يسوع
+ وبعد ذلك وجده الرب يسوع فى الهيكل وقال له ها انت قد برئت فلا تخطى ايضا لئلا يكون لك اشر
ياربى يسوع ارجوك خلى توبتنا واعترافنا دائما صادقه فلا يكون اعترافنا فى كل مره اعترافا مكررا بل فلنطلب من الرب ان يجعلنا نكره الخطيه ونبتعد عن كل اسبابها
منقول