رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
توقعات الإنجيل للعام ٢٠١٨ لفتني ما كتبه كاهن على صفحته العام الماضي من توقعات العام الجديد. كم من لأشخاص مع الأسف يؤمنون بهذه الأشياء وتنتظرونها. لا يذهبون الى عملهم قبل ان يستمعوا الى برنامج الأبراج… قد يكون من باب الفضول او قد يكون لأن البعض – بكل أسف – يبنون نهارهم بحسب ما تقوله المذيعة أو المذيع عن الأبراج!!!النص التالي يذكرنا بالحقيقة!!! مع بدء العام الجديد، تتعدد نبوءات المنجمين والفلكيين والعرافين. وبما ان النبوءة الحقيقية موجودة فقط في الانجيل، اليكم التوقعات المكتوبة لهذا العام الجديد. إذا كنتم من المواليد بين 1 يناير و 31 ديسمبر إذاً انتم تحت تأثير “نعمة الله الظاهرة والتي تمنح الخلاص للبشر أجمعين” (عنوان 2: 11). العلامة المهيمنة: نجمة الصباح، يسوع المسيح، الشمس “التي تشع من فوق لتزورنا” (لوقا 1:78). في الحب: ان سعادتنا تكمن في حب الله لنا وفي حبنا له لأن: “لا قوى، ولا شهرة ولا أي مخلوق يمكنه فصلنا عن حب الله، وعن يسوع المسيح، سيدنا” (الرومان 8:39). السفر: “ان الرب يسهر عليك، عندما تخرج وعندما تعود، من الآن وإلى الأبد” في الصحة: “أكيدة هذه الكلمة: إذا متنا في الله، ففي الله سنحيا”، “لا تخافوا أبداً” المال: ” ليس اني اقول من جهة احتياج فاني قد تعلمت ان اكون مكتفيا بما انا فيه ” (أهل فيليبي 4:11) احداث العالم: “وسوف تسمعون بحروب واخبار حروب انظروا لا ترتاعوا لانه لا بد ان تكون هذه كلها ولكن ليس المنتهى بعد” (متى 24:6)، “ويكرز ببشارة الملكوت هذه في كل المسكونة شهادة لجميع الامم ثم ياتي المنتهى” (متى 24:14). أحداث متفرقة: “ونحن نعلم ان كل الاشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله الذين هم مدعوون حسب قصده” (أهل رومية 8:28) “فماذا نقول لهذا ان كان الله معنا فمن علينا” (أهل رومية 8:31). ملاحظة: بما ان هذا النص لا يتأثر بأي عامل فلكي، يمكن استعماله بأي وقت وبأي مكان وبجميع المواقف. اذهبوا وعيشوا بسلام وفرح يسوع! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|