الفشل الكلوي ليس مرضاً بذاته، وإنما هو محصلة نهائية لكثير من الأمراض التي تصيب الجهاز البولي والتي تظل مهملة العلاج أو غير ظاهرة للمريض، ويشير الأطباء المختصون في علاج الكلى إلى أن وراء 40 % من الفشل الكلوي مرضا السكر وارتفاع ضغط الدم، ومن حسن الحظ فإن هذين المرضين يسهل السيطرة عليهما وبالتالي الوقاية من الفشل الكلوي.
كما تعد الالتهابات الكبدية من أسباب الإصابة بالفشل الكلوي، بالإضافة إلى حصوات الكلى وانسداد المسالك البولية والبلهارسيا والتكيسات الخلقية.