رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ايات من الكتاب المقدس تبدأ بحرف الباء ب 1 "باركوا الرب أيها القديسون والمتواضعو القلوب، سبحوا وارفعوه إلى الدهور" (تتمة سفر دانيال 1: 87) "باركوا الرب يا حننيا وعزريا وميشائيل. سبحوا وارفعوه إلى الدهور؛ لأنه أنقذنا من الجحيم، وخلَّصنا من يد الموت، ونجانا من وسط أتون اللهيب المضطرم ومن وسط النار" (تتمة سفر دانيال 1: 88) "باركوا الرب يا عبيد الرب سبحوا وارفعوه الى الدهور" (تتمة سفر دانيال 1: 85) "باركوا الرب يا ملائكة الرب، سبحوا وارفعوه إلى الدهور" (تتمة سفر دانيال 1: 58) "باركي يا نفسي الرب لان الرب الهنا خلص اورشليم مدينته من جميع شدائدها" (سفر طوبيا 13: 19) "بحسد إبليس دخل الموت إلى العالم" (سفر الحكمة 2: 24) "بما أن الرب طويل الأناة، فلنندم على هذا، ونلتمس غفرانه بالدموع المسكوبة. إنه ليس وعيد الله كوعيد الإنسان، ولا هو يستشيط حنقًا كابن البشر. لذلك، فَلْنُذَلِّل له أنفسنا، ونعبده بروح متواضع، ولنسأل الرب باكين أن يؤتينا رحمته بحسب مشيئته، لنفتخر بتواضعنا مثلما اضطربت قلوبنا بتكبرهم. فإنا لم نجر على خطايا آبائنا الذين تركوا إلههم وعبدوا آلهة غريبة، فأُسْلِموا من أجل ذلك الإثم، إلى السيف والنهب والخزي بين أعدائهم، لكنا نحن لا نعرف إلها غيره، فنترجى بالتواضع تعزيته" (سفر يهوديت 8: 14-20) "بنو الحكمة جماعة الصديقين وذريتهم اهل الطاعة والمحبة" (سفر يشوع بن سيراخ 3: 1) "به ينتهي إلى النجاح، وبكلمته يقوم الجميع" (سفر يشوع بن سيراخ 43: 28) "به ينتهي إلى النجاح، وبكلمته يقوم الجميع. إنّا نكثر الكلام ولا نستقصي، وغاية ما يُقال أنه هو الكل. ماذا نستطيع من تمجيده وهو العظيم فوق جميع مصنوعاته؟! مرهوب الرب وعظيم جدًا وقدرته عجيبة. ارفعوا الرب في تمجيده ما استطعتم فلا يزال أرفع، باركوا الرب وارفعوه ما قدرتم فإنه أعظم من كل مدح، بالِغوا في رفعه قدر طاقتكم؛ لا تكلوا فإنكم لن تدركوه. مَنْ رآه فيخبر؟! ومَنْ يكبره كما هو؟! وهناك خفايا كثيرة أعظم من هذه، فإن الذي رأيناه من أعماله هو القليل. إن الرب صنع كل شيء، وأتى الأتقياء الحكمة" (سفر يشوع بن سيراخ 43: 28-37) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|