وَأَمَّا ٱلرَّبُّ فَهُوَ ٱلرُّوحُ، وَحَيْثُ رُوحُ ٱلرَّبِّ هُنَاكَ حُرِّيَّةٌ

[walaa farouk]

وَأَمَّا ٱلرَّبُّ فَهُوَ ٱلرُّوحُ، وَحَيْثُ رُوحُ ٱلرَّبِّ هُنَاكَ حُرِّيَّةٌ. وَنَحْنُ جَمِيعًا نَاظِرِينَ مَجْدَ ٱلرَّبِّ بِوَجْهٍ مَكْشُوفٍ

، كَمَا في مِرْآةٍ، نَتَغَيَّرُ إِلَى تِلْكَ ٱلصُّورَةِ عَيْنِهَا، مِنْ مَجْدٍ إِلَى مَجْدٍ، كَمَا مِنَ ٱلرَّبِّ ٱلرُّوحِ.
كُورِنْثُوسَ ٱلثَّانِيةُ 3:17*-‬18




موسي كان بيكلم الله ببرقع علي وجهه من نور مجد الله،

مكانش ينفع اي انسان يتواجد في حضور الله وفي قلبه خطية،

وبرغم الشعب اللي كان بيشوف المجد ده علي موسي وهو مخبي وشه

الا انهم فضلوا مقررين مايشوفوش المجد ومايتقابلوش مع الله ويفضلوا في الخطية

، غطاء الوجه ده لسة نستخدمه لكن عشان نغطي ذهننا

ومانعرفش وماندركش وجود الله ولا نعترف بخطايانا قدامه ونبدل الموت اللي فينا بحياته

ما بنحسش ابدا بقيمة الفرصة دي فرصة اننا نكون في حضور الله ويكلمنا " بوجه مكشوف "
ماتخليش حاجة تمنعك وبارادتك الحرة تحط حواجز بينك وبين ربنا.

هو مُتاح طول الوقت وقابلنا زي ماحنا بس مش هنشوفه وجه لوجه الا بدون حواجز!