رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"هذَا الْمِسْكِينُ صَرَخَ، وَالرَّبُّ اسْتَمَعَهُ، وَمِنْ كُلِّ ضِيقَاتِهِ خَلَّصَهُ. مَلاَكُ الرَّبِّ حَالٌّ حَوْلَ خَائِفِيهِ، وَيُنَجِّيهِمْ." (مزمور 34: 6-7) عينا الرب تجولان في الأرض وتتوقّفان عندك. نعم، عندك أنت! يرى الله ما تمرّ به... الحزن، الظلم، الوحدة، الخيانة. هو أيضا يرى الأوقات السعيدة التي تمرّ بها، والنتائج المُفرحة، والانتصارات واستجابات الصلوات... نعم، حين يصرخ الفقير، يسمع له الله ويُنقذه من كلّ مشاكله. كلّها وليس واحدة منها. كلّها وليس أغلبها! هذا يعني أنّه يعطيك نصرة كاملة وشاملة وهزيمة نكراء لأعدائك! * أنت ابن الله. * خلقك لمجده وصنعك للقتال. * ابن الله. * مغمور بنعمته ومُحاط بمجده. * ابن الله. * وارث شريك مع المسيح. لا تبكِ بعد الآن. جفّف دموعك. أنت في طريق النصرة! "آمين، يا يسوع، أنا أؤمن أني على طريق النصرة. أنا أؤمن أنّك تسمعني وتنقذني من كلّ مشاكلي!" |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
زوادة اليوم: لا تبكِ : 17 / 5 / 2022 / |
لا تبكِ على أي علاقة في الحياة |
لا تبكِ على من لا يبكي عليك |
إن لم تبكِ الغيمة، ☔ |
لا تبكِ بعد الآن. جفّف دموعك |