رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
محبّة الله أبديّة! "فَإِنِّي مُتَيَقِّنٌ أَنَّهُ لاَ مَوْتَ وَلاَ حَيَاةَ، وَلاَ مَلاَئِكَةَ وَلاَ رُؤَسَاءَ وَلاَ قُوَّاتِ، وَلاَ أُمُورَ حَاضِرَةً وَلاَ مُسْتَقْبَلَةً، وَلاَ عُلْوَ وَلاَ عُمْقَ، وَلاَ خَلِيقَةَ أُخْرَى، تَقْدِرُ أَنْ تَفْصِلَنَا عَنْ مَحَبَّةِ اللهِ الَّتِي فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا." إنّه امتياز لك يا صديقي أن يكون الله أبوك، وأن تكون جزءا من عائلته. إنّها هبة عجيبة ورائعة تختبرها. الألف والياء هو الذي محبّته لك محبّة أبديّة. نعم، هو دائمًا قربك. نعم، هو يحبّك على الرغم من أخطائك وفشلك. الله لا يتغيّر فهو لن يتركك. هو لا يبتعد عنك ولا يتخلّى عنك كما يفعل الآخرون. هو معك. يداه مفتوحتان لك وقلبه مليء بالفرح بسببك. هو يرى أبعد وأعلى من أيّ شيء يمكنك تخيّله في هذه الحياة. خطّته أكبر وطرقه أفضل. ثقْ به، واسمح له أن يلمسك ويملأك ويغمرك بمحبّته! : "يا أبي، باسم يسوع، أنا أؤمن أن لا موت ولا حياة ولا ملائكة ولا قوّات ولا أمور حاضرة أو آتية ولا علوّ ولا عمق ولا أي شيء آخر مخلوق يقدر أن يفصلني عن محبّة الله التي في المسيح يسوع ربّي." |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لكن التسبيح يُسر الله الذي أذناه مفتوحتان على القلب لا الفم |
ذراعيك مفتوحتان لتحتضني |
يداه مفتوحتان لك للأبد |
يد الله مفتوحتان لك |
الله معك يداه مفتوحتان لك وقلبه مليء بالفرح بسببك |