الضربة الأمريكية المحتملة لسوريا
تتجه أنظار العالم إلى سوريا، في انتظار ضربة عسكرية محتملة، وعد بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؛ للرد على هجمة كيميائية مزعومة، استهدفت مدينة "دوما". المعركة التي يترقبها العالم رجحت وسائل تقارير استخباراتية وصحفية، مشاركة 5 دول بها، إلى جانب أمريكا، بينهم أمريكا والسعودية. في المقابل، يرى مراقبون أن الحرب الموعودة ليست كما يصورها ترامب، وأنها سوف تقتصر على ضربة وقائية تستهدف بعض التمركزات العسكرية السورية؛ لشل قدرات الجيش السوري لتبقى جميع السيناريوهات مطروحة حتى الآن في انتظار ساعة الصفر.
هذا الخبر منقول من : موقع فيتو