رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"وقال موسى للرب :انظرأنت قائل لي اصعد هذا الشعب.وأنت لم تعرّفني من ترسل معي.وأنت قد قلت عرفتك باسمك.ووجدت أيضا ًنعمة في عينيّ". فالآن إن كنت قد وجدت نعمة في عينيك فعلّمني طريقك حتى أعرفك لكي أجد نعمة في عينيك" (خر33 :12 - 13) كان موسي يطلب أن يعرف الله عن قرب، ولم يطلب فقط من أجل حياته الشخصية، كانت طلبته الكبرى "علمني طريقك حتى أعرفك" وكان جميع الشعب يرون الرعود والبروق وصوت البوق والجبل يدخّن.ولما رأى الشعب ارتعدوا ووقفوا من بعيد. وقالوا لموسى تكلّم أنت معنا فنسمع.ولا يتكلّم معنا الله لئلا نموت."(خر20 18-19) عندما أراد الله أن يقترب من الشعب، كان رد فعلهم هو الخوف فأصبحت علاقتهم بالله انه الإله القوي الذي يفعل أفعال عظيمة، الذي يطعمهم ويسقيهم في القفر. فكانت العلاقة مبنية على الأفعاله وبالتالي إذا اختفت الأفعال إنقلب الشعب وتمرد. فهذه العلاقة السطحية لم تغير طباع الشعب وكانت النتيجة أنهم طُرحوا في القفر. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
علاقتك بالله |
أمور عملية لتقوي علاقتك بالله |
تتحول علاقتك بالله إلى حب |
علاقتك بالله |
علاقتك بالله |