زوادة اليوم: رح بشكيك لإمّك
بيخبرو عن صبي زغير صار معو شلل أطفال لـمّا كان عمرو خمس سنين، وبيوم من الإيّام قرّرت إمّو تاخدو برحلة حَج لمزار العدرا بلورد. وهونيك، خلال التطواف بالقربان قرّب المطران من الطفل وباركو بالقربان وسمعو عم بيقول: «يا يسوع شفيني»، بس مع الأسف ما حصل ع نعمة الشفا، ولما توجّه المطران حتّى يبارك مريض تاني، بيسمع الصبي عم بيقول: «ما شفيتني، طيّب رح بشكيك لإمّك». وبيخبرو، ساعتها حصلت الآية، ومشي الصبي وسجد قدّام القربان.
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك:
«مريم دايمًا حاضرة بحياتنا متل حضورها بعرس قانا، بيكفّي بس إلتفاتة منّا وإبنا يسوع بيعمل الأعجوبة، خلّينا نسمعها عم بتقول، إفعلوا ما يقول لكم».