حكى المسيح مثل السامري الصالح لأحد الفريسيين ليعلّمه من هو القريب الذي يجب أن يحبَّه.
ضُرب رجلٌ يهودي من لصوص وتُرك نصف حي على قارعى الطريق، مر به كاهنٌ ولاوٍ وتركاه. ولكن مرَّ رجلٌ سامري، ورغم الكره بين هذين الشعبين قام بإسعافه وتكفل برعايته الصحية حتّى تعافى.
علّم يسوع الفريسي أن قريبي الذي علي أن أحبه هو كل إنسان، حتى عدوي.
لوقا ١٠