رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رجائنا في الرب حينما تعلو أمواج العاصفة يجب أن لا نتوقع الهلاك بل نظل نتمسك بكل ما أوتينا من قوة بجهادنا واضعين في الإعتبار أن الذي ابتلعه الحوت حُسِبَ أهلاً للحماية لأنه لم ييأس من حياته بل صلَّى باكياً إلى الرب وهكذا نحن أنفسنا لا نيأس من رجائنا في الرب بل نتوقع وننتظر عونه في كل الأحوال القديس باسيليوس الكبير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يسوع ليس رجاؤنا الأخير يسوع هو رجاؤنا الوحيد |
قيامة الرب هي رجاؤنا، وصعوده هو مجدنا |
إن الرب هو رجاؤنا، ولا تُعتبر الأرض برية |
أنت رجائنا |
هو رجاؤنا |