زوادة اليوم: بائع أقلام الرصاص
بيخبّرو إنو بيوم من الإيام كان في صبي قاعد بقاعة من قاعات المحطّة عَم بيبيع أقلام رصاص، وعَم يشحد. بيمرق من حَدّو أحد رجال الأعمال وبيحطّ بكيسو دولار وبياخد التران بسرعة وبيفلّ على شغلو بلا ما ياخُد قلم رصاص. بعد حولى الساعة، نفس الرِجّال بينزل من التران بيروح لعند الصبي بياخد مِنّو أقلام الرصاص وبيقلّو: «أنا كتير بعتذر مِنّك إنت متلي رجل أعمال، عندك بضاعة بدّك تبيعها ومحاسبة لازم تسكّرها». أخد الأقلام وفَلّ. بعد فترة، بيلتقي رجل الأعمال بشبّ أنيق ومرتّب بأحد الإحتفالات المهمة، بيسلّم عليه وبيقلّو: «أكيد ما عرفتني أنا الشبّ يلي كان عم يشحد لَمّا إنت وعّيتني على حقيقتي إني رجل أعمال مهمّ».
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك
في كتار من الناس وصلو لمراكز مهمة، لمطارح ما كانو عارفين إنّن قادرين يوصلو عليها لأنّو في حدا شجّعُن وقلّن: إنتو قادرين تكونو بهالمراكز، ما تتردّدو تْشَجّعو الآخرين، والله معكن.