رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حقاً إنك يا طفل المغارة ... الله الأزلي القدير مع الآب والرّوح القدس. فأنت هو الخالق (كولوسي 15:1-16) ومعلن الحق (إشعياء 1:42) والأزلي (ميخا 2:5) والحاضر في كلّ مكان (يوحنّا 13:3 ومتى 20:18) والعليم (يوحنّا 17:21 ورؤيا يوحنا 23:2) ورب الحياة والموت (أعمال الرسل 59:7 وكولوسي 17:1) وديّان العالم (أعمال الرسل 42:10 ويوحنّا 22:5). هذا هو طفل المغارة، إلهنا القدير، يأتي متواضعاً إلى عالمنا، يأتي مجسّداً لمحبّة الله، وداعيّاً النّاس جميعاً إلى التّوبة وإلى حياة القداسة والتّقوى ومخافة الله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تأمل في أشخاص المغارة (المغارة، النجم،الذهب والبخور والمرّ) ⭐ |
يا طفل المغارة |
المغارة |
المغارة |
يا طفل المغارة وسع المغارة وطني بردان رجع له الطهارة |