26 - 10 - 2017, 10:00 AM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: اكبر مجموعة ايات من الكتاب المقدس مع التأملات
صعد بهم
وَقَالَ لَهُمُ: «الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مِنَ الْقِيَامِ ههُنَا قَوْمًا لاَ يَذُوقُونَ الْمَوْتَ حَتَّى يَرَوْا مَلَكُوتَ اللهِ قَدْ أَتَى بِقُوَّةٍ». 2 وَبَعْدَ سِتَّةِ أَيَّامٍ أَخَذَ يَسُوعُ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا، وَصَعِدَ بِهِمْ إِلَى جَبَل عَال مُنْفَرِدِينَ وَحْدَهُمْ. وَتَغَيَّرَتْ هَيْئَتُهُ قُدَّامَهُمْ، 3 وَصَارَتْ ثِيَابُهُ تَلْمَعُ بَيْضَاءَ جِدًّا كَالثَّلْجِ، لاَ يَقْدِرُ قَصَّارٌ عَلَى الأَرْضِ أَنْ يُبَيِّضَ مِثْلَ ذلِكَ. 4 وَظَهَرَ لَهُمْ إِيلِيَّا مَعَ مُوسَى، وَكَانَا يَتَكَلَّمَانِ مَعَ يَسُوعَ. 5 فَجَعَلَ بُطْرُسُ يَقولُ لِيَسُوعَ: «يَا سَيِّدِي، جَيِّدٌ أَنْ نَكُونَ ههُنَا. فَلْنَصْنَعْ ثَلاَثَ مَظَالَّ: لَكَ وَاحِدَةً، وَلِمُوسَى وَاحِدَةً، وَلإِيلِيَّا وَاحِدَةً». 6 لأَنَّهُ لَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ مَا يَتَكَلَّمُ بِهِ إِذْ كَانُوا مُرْتَعِبِينَ. 7 وَكَانَتْ سَحَابَةٌ تُظَلِّلُهُمْ. فَجَاءَ صَوْتٌ مِنَ السَّحَابَةِ قَائِلاً: «هذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ. لَهُ اسْمَعُوا». 8 فَنَظَرُوا حَوْلَهُمْ بَغْتَةً وَلَمْ يَرَوْا أَحَدًا غَيْرَ يَسُوعَ وَحْدَهُ مَعَهُمْ. 9 وَفِيمَا هُمْ نَازِلُونَ مِنَ الْجَبَلِ، أَوْصَاهُمْ أَنْ لاَ يُحَدِّثُوا أَحَدًا بِمَا أَبْصَرُوا، إِلاَّ مَتَى قَامَ ابْنُ الإِنْسَانِ مِنَ الأَمْوَاتِ. 10 فَحَفِظُوا الْكَلِمَةَ لأَنْفُسِهِمْ يَتَسَاءَلُونَ: «مَا هُوَ الْقِيَامُ مِنَ الأَمْوَاتِ؟» كمل المسح كلامه بعد ما كلمهم عن الصلب و ضرورة حمل الصليب بكلام مشجع لكن السؤال هل فعلا فيه حد من التلاميذ ما داقش الموت لحد ما يشوف ملكوت الله بقوة فيه 3 اراء ... راى قال فيه تلات تلاميذ اللى حضروا التجلى كتمتع بمجد المسيح كده شافوا مجده قبل موتهم راى تانى ان الكرازة بملكوت الله و هدم الهيكل و الدخول فى العهد الجديد معناها شافوا مجده قبل موتهم فيه راى تالت وسع الدايرة و قال ده حال كل من يؤمن بالله و الكلمة حيدخل فى تمتع بقوة الله التى فى اعماقه و نصرته على الخطية وَبَعْدَ سِتَّةِ أَيَّامٍ أَخَذَ يَسُوعُ بُطْرُسَ وَيَعْقُوبَ وَيُوحَنَّا، وَصَعِدَ بِهِمْ إِلَى جَبَل عَال مُنْفَرِدِينَ وَحْدَهُمْ. وَتَغَيَّرَتْ هَيْئَتُهُ قُدَّامَهُمْ،... خد بالك ستة ايام اشارة الى رقم ستة اللى هو تمام الجهاد و دخولنا لليوم السابع حيث الراحة فى الله .. خد 3 تلاميذ عدد كاف للشهادة حسب الناموس في نص منسوب للقديس يوحنا الذهبي الفم قيل أن ملامح السيد المسيح عند تجليه بقيت كما هي لكن أُعلن بهاء مجده. لقد بقى السيد المسيح بجسده، لكن الجسد حمل طبيعة جديدة مملوءة بهاءً ومجدً خد بالك صعدوا أولًا على جبل لكي يتجلى أمامهم. .. لازم نصعد و نسمو فوق الرارض و شهواتها علشان نعاين مجده معطلين نفسنا اوى بارتباطنا بالارضيات و ضيق الجشد عن اننا نتمتع بمجده ..بولس يقول كده فإن كنتم قد قمتم مع المسيح فاطلبوا ما فوق.. اهتموا بما فوق لا بما على الأرض.. أميتوا أعضاءكم التي على الأرض كو1:3-5 خد بالك التجلى ده مش استعراض لمجد يسوع اد ما هو محسوب للانسان و المجد اللى حنبقى عليه ...كل حاجة عملها المسيح او ظهر بيها هى علة و سبب اننا نبقى زيه خد بالك لوقا القديس لما حكى نفس القصة قال بعد 8 ايام ...8 و لا 6 ؟؟؟؟؟؟ وبعد ستة أيام.. ويقول لوقا وبعد هذا الكلام بنحو ثمانية أيام ..حل هذه المشكلة بسيط فالقديس لوقا أحصى اليوم الذي فيه أعلن الرب وعده وأحصى يوم التجلى، أما متى ومرقس فأحصوا الأيام الستة التي بين يوم الوعد ويوم التجلي..خد بالك 6 يشاور على النسان و نقصه اللى شاله المسيح على الصليب فى اليوم السادس و الساعة السادسة علشان نوصل للابدية اللى بيتشاور عليها باليوم التامن ... نشوف هنا صورة رائعة للملكوت، ربنا مش إله أموات بل إله أحياء. وفي المجد حننعم كلنا بالعشرة الحلوة مع المسيح، هو في مجده ونحن معه في المجد في فرح أبدي، هو يفرح بالبشرية ونحن نفرح بيه. و فيه حوار بين موسى وإيليا وبين المسيح، و ده الى حيحصل لنا في السماء، مش حنبقى منعزلين عنه، لكن في علاقة حب وحوار ومعاملات حلوة وأبدية المسيح غاية الناموس و مركز النبوات موسى و ايليا المسيح اله احياء ما فيش موت ايليا انتقل و موسى مات موسى حليم و ايليا نارى ... الملكوت عاوز قلب حليم و غيرة نارية و اشتياق جمع ربنا كنيسة العهدين موسى و ايليا و تلاميذه و بقى كله فيه واحد موسى غلب فرعون و ايليا غلب اخاب و عبادة البعل و كلها رموز للنصرة على الشيطان اللى دهسه المسيح بالصليب انبهر بطرس بالمنظر فكل اللى كان عاوزه ان يفضل بقه كده على طول فيه و المسيح ياسس الملكوت على الجبل كده و قال لما يعمل 3 شماسى او مظال حيخلى المسيح يقعد قال يعنى بيحميه من الشمس و لا المطر بس أصلا النور طالع من جسد يسوع .. منظر سماوى خلاب علشان كده مش عارف بيقول ايه عاوز يبقيه و خلاص ... مرة مارجرجس ظهر لراجل عجوز غلبان و كان مش عارف يمشى في يوم مطر و ظلمة و هو مش عارف يروح مش شايف و خايف يتزحلق فنده على مارجرجس بعشم كده و بساطة و قاله يعنى سايبنى كده و انت عندك حصانك جاله مارجرجس و فضل ماشى قدامه لغاية ما وصله البيت ... المنظر عاجب الراجل طبعا و ماشى ببطء و عاوز يستبقيه باى طريقة ... وصل البيت خاف يمشى قال له اوع تسيبنى السلم ضلمة ... طلع قدامه السلم ... بسرعة قاله استنى ادخل المفتاح الباب مش حشوف ... طلع المفتاح و راح فتح و بسرعة صرخ فى مراته مارجرجرس على الباب ياولية !!!!!!!!!! خرجت مراته كان مارجرجس اختفى ....فى ظهور العدرا ببابا دوبلو بشبرا سمحت النعمة انى اشوفها و اصلا كنت رايح متشكك و بالصدفة ... و كنت حمشى بخطيتى و غلاظة قلبى و بعدين قعدت شوية و لما ظهرت لغاية النهاردة عاوز اعرف انا قلت لها ايه معرفش كل اللى فاكره كويس انى عمال اعيط و اصرخ بكلام مش مفهوم حتى مش عارف مضمونه .. بعترف و لا بمجدها و لا ايه ... السماء خلابه للقلوب و العقول ... علشان كده كان فيه قديسين يخشوا فى حالة دهش و هما بيصلوا يعنى وسط الصلاة تلاقيه قال كلمة و روحه و عقله اتسبوا ساعات و عينيهم للسماء و بعدها يرجعوا لوعيهم و ما يحسوش ان مر ساعات حصلت دى مع ابونا فلتاؤوس ... ربنا يدينا نصعد فنعاين مجده لالهنا كل المجد و الكرامة نبيل شحاتة |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|