الله المتحكم في كل أمورك

[walaa farouk]

بطرس..
وده واحد عرف ازاي يدوق الفرحة بعد ما كان فاقد للأمل،

الفقد ده مكانش لمجرد نظرته السلبية للموقف،

دا كان بيشرح الحقيقة اللي واصل لها فعلاً، ومش بس كده،

دا كان عامل كل اللي عليه يعني مفيش حد هيلومه على الاحساس اللي واصل له،

لكن الفرحة اللي حس بيها لما لقى الشبكة بتاعته اتملت سمك من مجرد كلمة الرب يسوع قالها

، كانت فرحة ماتتوصفش، وهو دا الأمل والنجاه اللي بيديهم الرب يسوع لأي حد محتاج

، يمكن بطرس مطلبش من ربنا معجزة بس الله حب يقوله ماتيأسش حتى لو الواقع بيقول كده قدامك،

أنا لسه عندي كلام مختلف اقوله وحياة تانية أديها، أنا لسه الله المتحكم في كل أمورك، أنا عندي أمل جديد