أيها المسكين الظامئ، يا من أُنهكت قواك في حفر الآبار،
إن ينبوع محبة الله يفيض بغزارة،
فاقبِل إلى الرب يسوع قبل فوات الأوان؛
إنه – تبارك اسمه – يستطيع وحده أن يُروي النفس ريًا كاملاً وإلى الأبد.
اسمعه ينادي:
«إِنْ عَطِشَ أَحَدٌ فَلْيُقْبِلْ إِلَيَّ وَيَشْرَبْ. مَنْ آمَنَ بِي كَمَا قَالَ الْكِتَابُ تَجْرِي مِنْ بَطْنِهِ أَنْهَارُ مَاءٍ حَيٍّ»
(يو7: 37، 38).